رواية الطائر الحائر
السلام عليكم في البداية اريد فقط انا اقول شكرا لكم و اتمنى لكم قراءة ممتعة
.
.
جلست اليوم احدق في ساعة على الجدار
كانت الثواني تمر بكل سهولة
كما لو انها نسيت انها بهذه الحركات و الضربات
تقضي على حياة شخص
لعلى اليوم كان طويلا لا احد راى في غيابي نقصا
او لعلني انا من لم تشعر بص شي حولي
ثواني تمر و تمر وتمر دون كلل او ملل انظر اليها و كانها لا تغير شيء في حياتي سوى عقارب تدور و ساعات تقضى
وبينما لا ازال جالسة على تلك الاريكة المهترية و التي لا تزال رائحت السجائر تعمقت فيها
واذ بشخص يحدق الي
.
.
سوف يتم نشر التكملة قريباً
تعليقات
إرسال تعليق